
وورلد ماجازين، 15 نوفمبر 2008
ترجمة: علاء البشبيشي
لم تكن مجلة تايم هي الوحيدة هذا الأسبوع التي خصصت موضوع غلافها للحديث عن فوز أوباما، فهاهي مجلة وورلد تلحق بالركب، وتسلط الضوء على لحظة النصر الذي رأت أنها تمثل نقطة تحول فارقة في التاريخ الأمريكي، ووقفة للحزبين الديمقراطي والجمهوري.
هذه الحملة التي استغرقت عامين، وتُوِّجت أخيرًا بانتخاب أول رئيس أسود للولايات المتحدة الأمريكية، مثَّلت نهايتها للديمقراطيين معلمًا تاريخيًا، وللجمهوريين فرصة للبدء من جديد.
لقد مثَّلت هذه الليلة السوريالية نهاية معركة مُنهِكة لأوباما وماكين، استغرقت عامين، خسر بعدهما ماكين دعم العديد من الشرائح، وحصد أوباما العديد من الأصوات.
وفي ضوء هذا النصر الذي حققه أوباما، بدأ الديمقراطيون والمحافظون يعيدون التفكير من جديد في استراتيجية كل منهما.
لم تكن مجلة تايم هي الوحيدة هذا الأسبوع التي خصصت موضوع غلافها للحديث عن فوز أوباما، فهاهي مجلة وورلد تلحق بالركب، وتسلط الضوء على لحظة النصر الذي رأت أنها تمثل نقطة تحول فارقة في التاريخ الأمريكي، ووقفة للحزبين الديمقراطي والجمهوري.
هذه الحملة التي استغرقت عامين، وتُوِّجت أخيرًا بانتخاب أول رئيس أسود للولايات المتحدة الأمريكية، مثَّلت نهايتها للديمقراطيين معلمًا تاريخيًا، وللجمهوريين فرصة للبدء من جديد.
لقد مثَّلت هذه الليلة السوريالية نهاية معركة مُنهِكة لأوباما وماكين، استغرقت عامين، خسر بعدهما ماكين دعم العديد من الشرائح، وحصد أوباما العديد من الأصوات.
وفي ضوء هذا النصر الذي حققه أوباما، بدأ الديمقراطيون والمحافظون يعيدون التفكير من جديد في استراتيجية كل منهما.
No comments:
Post a Comment