
تايم، 25 مايو 2009
ترجمة: علاء البشبيشي
في رحلة أشبه ما تكون بما يحدث في أفلام الخيال العلمي، صاغت مجلة تايم الأمريكية موضوع غلافها الأخير، والذي أتى تحت
عنوان (مستقبل العمل) ليستشرف مستقبل الوظائف بعد عقد من الآن.
منذ عشر سنوات خلت لم تكن شبكة "فيس بوك" الاجتماعية موجودة، وقبلها بعشرٍ أخرى لم يكن لدينا شيء اسمه شبكة الانترنت. إذًا من يدري ما هي الوظائف التي ستولد في غضون العقد القادم؟.
ورغم البطالة التي بلغت أعلى مستوياتها منذ ربع قرن، من المتوقع أن يعود سوق العمل مجددًا، لكنه لن يكون بنفس صورته في الماضي.
لن يدفع لك أحد لمجرد أن تُظهِر نفسك.
سنرى عالمًا يحوي عملا أكثر مرونة واستقلالا وتعاونية، لكنه أقل أمنًا، يديره جيل يحمل قيمًا جديدة، يضم نساءً سيصبحن الأكثر تحكمًا فيه.
ستتغير وظيفتك... في الواقع، لقد تغيرت بالفعل.
منذ عشر سنوات خلت لم تكن شبكة "فيس بوك" الاجتماعية موجودة، وقبلها بعشرٍ أخرى لم يكن لدينا شيء اسمه شبكة الانترنت. إذًا من يدري ما هي الوظائف التي ستولد في غضون العقد القادم؟.
ورغم البطالة التي بلغت أعلى مستوياتها منذ ربع قرن، من المتوقع أن يعود سوق العمل مجددًا، لكنه لن يكون بنفس صورته في الماضي.
لن يدفع لك أحد لمجرد أن تُظهِر نفسك.
سنرى عالمًا يحوي عملا أكثر مرونة واستقلالا وتعاونية، لكنه أقل أمنًا، يديره جيل يحمل قيمًا جديدة، يضم نساءً سيصبحن الأكثر تحكمًا فيه.
ستتغير وظيفتك... في الواقع، لقد تغيرت بالفعل.
No comments:
Post a Comment